al-Musta'in Billah
الذي يطلب العون والمساعدة من الله، المستنجد بالله، طالب المعونة الإلهية
اسم مركب من الجذر ع-و-ن (عون) مع الصيغة الاستفعالية "استعان" بمعنى طلب العون، مضافاً إلى لفظ الجلالة "الله". يتكون من: "المستعين" (اسم فاعل من استعان) + "بالله" (جار ومجرور). هذا النوع من الأسماء المركبة كان شائعاً في العصر العباسي كألقاب خلافية
رقم مبارك يحمل دلالات روحانية عميقة في التقاليد الإسلامية
اسم ولقب تاريخي عظيم يحمل معنى الاستعانة بالله والاعتماد عليه في جميع الأمور. يدل على التوكل والثقة بالله، وهو من الأسماء التي تعكس الإيمان العميق والاعتماد على القوة الإلهية. كان يُستخدم كلقب رسمي للخلفاء العباسيين للدلالة على أن حكمهم مستند إلى التوفيق الإلهي
يحمل دلالة دينية عميقة حيث يعبر عن مبدأ التوكل على الله والاستعانة به، وهو من المفاهيم الأساسية في الإسلام. يستند إلى الآية الكريمة "إياك نعبد وإياك نستعين"، ويعكس الاعتماد التام على الله في جميع الأمور
يحمل هذا الاسم أهمية ثقافية وتاريخية كبيرة في الحضارة الإسلامية، حيث كان من الألقاب الخلافية المرموقة في العصر العباسي. يعكس الفلسفة الإسلامية في الاعتماد على الله والاستعانة به، وهو مفهوم أساسي في العقيدة الإسلامية. استخدامه كلقب خلافي يؤكد على الطبيعة الدينية للخلافة الإسلامية
برز هذا الاسم في العصر العباسي (750-1258م) كجزء من تقليد الألقاب الخلافية المركبة. كان الخلفاء العباسيون يتخذون ألقاباً تبدأ بـ "المستعين" أو "المعتصم" أو "المتوكل" للدلالة على اعتمادهم على الله في حكمهم. هذا النوع من الألقاب كان يهدف إلى إضفاء الشرعية الدينية على الحكم
يرمز إلى القوة المستمدة من الله، والاعتماد على العون الإلهي، والتوكل الكامل على الله في جميع الأمور
نادر الاستخدام في العصر الحديث كاسم شخصي، لكنه قد يُستخدم كاسم مركب أو لقب تبجيلي. يُفضل استخدامه في السياقات التاريخية أو الأدبية أو كجزء من الأسماء المركبة الطويلة