Aqsa
الأبعد، الأقصى، النهاية القصوى، ويرتبط الاسم بالمسجد الأقصى المبارك في القدس الشريف
مشتق من الجذر الثلاثي (ق ص و) والذي يدل على البعد والنهاية. أقصى هو اسم تفضيل من قصي بمعنى الأبعد. ورد ذكره في القرآن الكريم في سورة الإسراء: "سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَىٰ بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى"
الرقم 202 في علم الأعداد العربي يرمز إلى التوازن والثبات والقوة الروحانية، ما يتناسب مع معنى الاسم ومكانته الدينية
اسم أقصى من الأسماء العربية الإسلامية ذات المكانة الروحية العظيمة. يحمل معنى البعد والنهاية، ويرتبط ارتباطاً وثيقاً بالمسجد الأقصى المبارك أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين. يعكس الاسم القداسة والطهارة والارتباط بالتاريخ الإسلامي العريق. يُطلق على الفتيات تيمناً بالمسجد الأقصى وتعبيراً عن التمسك بالهوية الإسلامية والقضية الفلسطينية
ذُكر المسجد الأقصى في القرآن الكريم في سورة الإسراء، وهو أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين. يرتبط بحادثة الإسراء والمعراج التي عرج فيها النبي محمد صلى الله عليه وسلم إلى السماوات العلى. للمسجد الأقصى مكانة عظيمة في الإسلام حيث تعادل الصلاة فيه خمسمائة صلاة. التسمية بهذا الاسم تحمل بركة روحانية وتعبيراً عن التقدير للمقدسات الإسلامية
يحمل الاسم أهمية ثقافية ودينية بالغة في العالم الإسلامي والعربي، حيث يرمز إلى المسجد الأقصى الذي يمثل رمزاً للعقيدة الإسلامية والقضية الفلسطينية. يعكس تسمية الفتاة بهذا الاسم التمسك بالهوية الإسلامية والوعي بالقضايا العربية. انتشر الاسم بشكل واسع في العقود الأخيرة كتعبير عن الانتماء الديني والقومي
ارتبط الاسم بالمسجد الأقصى منذ العصر الإسلامي الأول. بدأ استخدامه كاسم علم للأشخاص في القرن العشرين، وازداد انتشاره بشكل ملحوظ بعد احتلال القدس عام 1967، كتعبير عن التمسك بالمقدسات والقضية الفلسطينية
يرمز إلى القداسة، الصمود، الهوية الإسلامية، القضية الفلسطينية، البعد الروحي، الارتباط بالتاريخ الإسلامي، الثبات على المبدأ، والانتماء للأمة الإسلامية
يشهد الاسم انتشاراً متزايداً في العالم العربي والإسلامي، خاصة في فلسطين والأردن وسوريا ومصر ودول الخليج. يعكس انتشاره الوعي المتزايد بالقضية الفلسطينية والتمسك بالهوية الإسلامية. يُستخدم كاسم علم للإناث بشكل أساسي، وأحياناً للذكور في بعض المجتمعات