As-Samad
الأبدي الذي لا جوف له، السيد المقصود في الحوائج، الذي يصمد إليه في النوائب، الباقي الذي لا يفنى، الذي لا يحتاج إلى أحد وكل شيء يحتاج إليه
من الجذر اللغوي العربي ص-م-د (ṣ-m-d). الصمد في اللغة هو السيد المصمود إليه في الحوائج، وهو الذي صمد إليه كل شيء أي قصده. وقيل: الصمد الذي لا جوف له، والباقي الدائم بعد فناء خلقه. اشتقاقه من الصَّمْد وهو القصد
رقم يدل على الكمال الروحي والقوة الإلهية والثبات الأبدي
الصمد من أسماء الله الحسنى، ويعني السيد الذي يُقصد في الحاجات والنوائب، الباقي الذي لا يفنى، الغني الذي لا يحتاج إلى أحد بينما كل المخلوقات تحتاج إليه. وهو الكامل في جميع صفاته وأسمائه، الذي لا مثيل له ولا شريك. يُستخدم هذا الاسم عادةً كجزء من أسماء مركبة مثل "عبد الصمد" بمعنى عبد الله الصمد
الصمد من أسماء الله الحسنى التسعة والتسعين، ورد ذكره في القرآن الكريم في سورة الإخلاص: "اللَّهُ الصَّمَدُ" (الإخلاص: 2). هذا الاسم يدل على كمال الله المطلق واستغنائه التام عن جميع خلقه، بينما كل الخلق محتاجون إليه. له مكانة عظيمة في العقيدة الإسلامية ويُتعبد به
للاسم مكانة روحانية عالية في الثقافة الإسلامية، ويُستخدم في الأذكار والدعاء. يُفضل المسلمون استخدامه كجزء من الأسماء المركبة مثل "عبد الصمد" تعبيراً عن العبودية لله. له حضور قوي في الأدب الديني والتفسير والفقه الإسلامي
الاسم له جذور قديمة في اللغة العربية، واكتسب أهمية دينية خاصة مع نزول سورة الإخلاص. استُخدم عبر العصور الإسلامية كجزء من الأسماء المركبة
يرمز إلى الكمال المطلق، الاستغناء التام، القوة الأبدية، والثبات الذي لا يتزعزع. يجسد معاني التوحيد والاعتماد الكامل على الله
يُستخدم الاسم بشكل رئيسي كجزء من الأسماء المركبة مثل "عبد الصمد" في جميع أنحاء العالم الإسلامي. نادراً ما يُستخدم منفرداً لأنه من أسماء الله الحسنى. يحظى بشعبية خاصة بين العائلات المتدينة التي تحرص على اختيار أسماء ذات دلالات دينية عميقة