Kamel
التام الكمال والأخلاق الحسنة، الذي لا ينقصه شيء، المكتمل في جميع الصفات الإيجابية
مشتق من الجذر العربي "ك م ل" والذي يدل على التمام والاكتمال. من الفعل "كمل" بمعنى تم واكتمل، و"كامل" صيغة مبالغة تدل على الشخص الذي بلغ أعلى درجات الكمال
الرقم 91 في علم الأرقام العربي يدل على الكمال والتمام، ويُعتبر رقماً مباركاً يحمل طاقة إيجابية قوية تدفع صاحبه للتميز والنجاح
كامل اسم علم مذكر عربي الأصل، يحمل معاني الكمال والتمام في الأخلاق والصفات. يطلق على الشخص الذي يتمتع بصفات إيجابية كاملة ولا ينقصه شيء في خلقه أو خُلقه. الاسم يحمل دلالات روحية عميقة في الثقافة العربية الإسلامية حيث يُقال "الكمال لله" و"الإنسان الكامل ظل الله"
الاسم له دلالات دينية عميقة في الإسلام حيث يُقال "الكمال لله" مما يعكس الاعتراف بأن الكمال المطلق هو صفة إلهية. يُستخدم الاسم للتعبير عن التطلع إلى الكمال الأخلاقي والروحي في إطار التعاليم الإسلامية
يحتل اسم كامل مكانة خاصة في الثقافة العربية الإسلامية حيث يرتبط بمفهوم الكمال الذي هو من صفات الله سبحانه وتعالى. يُعتبر الاسم رمزاً للتطلع إلى الكمال الأخلاقي والروحي. في التراث الإسلامي، يُشار إلى "الإنسان الكامل" كمثال على الشخص الذي وصل إلى أعلى مراتب الكمال الروحي والأخلاقي
الاسم له تاريخ طويل في الثقافة العربية الإسلامية، حيث استُخدم منذ القرون الأولى للإسلام. ازدادت شعبيته خاصة في العصر العباسي والأندلسي حيث كان يُطلق على العلماء والفقهاء والأطباء الذين برعوا في مجالاتهم
يرمز اسم كامل إلى السعي للكمال والتميز، ويُعتبر رمزاً للشخصية المتوازنة التي تسعى لتحقيق أعلى المعايير الأخلاقية والروحية. يرمز أيضاً إلى القيادة والحكمة والثقة بالنفس
يُستخدم الاسم بشكل واسع في جميع البلدان العربية والإسلامية. يحتفظ بشعبيته عبر الأجيال نظراً لمعناه الإيجابي القوي وسهولة نطقه. يُعتبر من الأسماء المحببة في العائلات التي تسعى لإعطاء أطفالها أسماء ذات معانٍ أخلاقية عالية