Naw
النجم الطالع، المطر الذي ينزل عند طلوع نجم معين، الخير والبركة
مأخوذ من الجذر العربي "ن-و-ء" الذي يدل على الطلوع والظهور. في اللغة العربية الفصحى، النوء هو النجم إذا سقط في المغرب مع الفجر وطلع آخر من المشرق. ارتبط المعنى تاريخياً بعلم الفلك العربي والتقويم القمري
رقم يدل على الحكمة والتأمل والقدرة على فهم أسرار الكون
اسم عربي أصيل يحمل معاني جميلة مرتبطة بالطبيعة والفلك. يشير إلى النجم الطالع وما يصاحبه من خير وبركة. كان العرب قديماً يربطون بين طلوع النجوم وهطول الأمطار، فأطلقوا على هذه الظاهرة اسم "النوء". يحمل الاسم دلالات على التجدد والحياة والخصب
ورد ذكر النجوم في القرآن الكريم كآيات من آيات الله ودلائل على عظمته. قال تعالى: "وَبِالنَّجْمِ هُمْ يَهْتَدُونَ". كما أن الإسلام أقر بأهمية النجوم في الهداية والإرشاد، مما يعطي للاسم بعداً روحانياً
يحظى هذا الاسم بمكانة خاصة في التراث العربي القديم، حيث كان العرب البدو يعتمدون على النجوم في تحديد مواسم الزراعة والرعي. يرمز إلى الحكمة والمعرفة الفلكية التي اشتهر بها العرب. يحمل قيماً تراثية عميقة مرتبطة بالبداوة والصحراء
استخدم العرب هذا الاسم منذ العصر الجاهلي، وكان مرتبطاً بعلم الأنواء الذي برع فيه العرب. في العصر الإسلامي، احتفظ الاسم بمكانته كرمز للمعرفة الفلكية والحكمة
يرمز إلى الهداية والإرشاد، كما يرمز إلى الخير والبركة المرتبطة بالمطر والنماء
نادر الاستخدام في العصر الحديث، لكنه يحظى بتقدير من محبي الأسماء التراثية والفلكية. يختاره الآباء الذين يقدرون التراث العربي الأصيل