Samer
المحدث في الليل، المتحدث ليلاً، الجليس في المساء، صاحب السمر والحديث الممتع
من الجذر الثلاثي العربي "س-م-ر" والذي يدل على السمر والحديث في الليل، وهو مشتق من "سمر" أي تحدث في الليل أو أضاءه القمر
رقم يدل على التواصل والإبداع في الكلام والقدرة على التأثير في الآخرين
اسم عربي أصيل يحمل معاني الأنس والجلسة الممتعة، يدل على الشخص الذي يحب السهر والحديث الشيق في ساعات الليل المتأخرة، كما يشير إلى المؤانس الماهر في فن الحديث والكلام العذب
لا يحمل الاسم دلالة دينية مباشرة، لكنه اسم حلال مباح شرعاً ولا يتعارض مع تعاليم الإسلام
يحتل اسم سامر مكانة مميزة في الثقافة العربية حيث يرتبط بتقليد السمر والجلسات الليلية التي تُعقد تحت ضوء القمر، وهو تقليد عربي أصيل يعكس قيم الضيافة والكرم والأدب
استخدم الاسم منذ العصر الجاهلي وازدادت شعبيته في العصر الأموي والعباسي، حيث كان السمر جزءاً مهماً من الحياة الاجتماعية
يرمز إلى الأنس والمودة والحديث العذب، كما يرمز إلى ضوء القمر والليالي الهادئة المليئة بالحكايات والشعر
يُستخدم الاسم بكثرة في بلاد الشام والخليج العربي، وقد حافظ على شعبيته عبر العقود