Thimar
الثمار والمحاصيل والعطايا النافعة، وهو جمع ثمرة، ويشير إلى البركة والخير والنتائج الطيبة للجهد والعمل
مشتق من الجذر العربي الثلاثي (ث-م-ر) والذي يدل على النماء والإنتاج والعطاء. الاسم يحمل معنى الخير والبركة التي تأتي من العمل الصالح
رقم يدل على العطاء والخير والنماء في علم الأرقام العربي
اسم عربي أصيل يحمل معاني الخير والبركة والعطاء. يدل على الشخصية المثمرة والنافعة التي تعطي خيراً كثيراً للمجتمع. يرمز إلى الشخص الذي يحصد نتائج إيجابية من جهوده ويفيد الآخرين بعطائه
ورد ذكر الثمار في القرآن الكريم في مواضع عديدة كرمز للخير والبركة والعطاء الإلهي، مثل قوله تعالى: "وَهُوَ الَّذِي أَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ نَبَاتَ كُلِّ شَيْءٍ فَأَخْرَجْنَا مِنْهُ خَضِراً نُّخْرِجُ مِنْهُ حَبّاً مُّتَرَاكِباً وَمِنَ النَّخْلِ مِن طَلْعِهَا قِنْوَانٌ دَانِيَةٌ وَجَنَّاتٍ مِّنْ أَعْنَابٍ وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ مُشْتَبِهاً وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍ انظُرُواْ إِلِى ثَمَرِهِ إِذَا أَثْمَرَ وَيَنْعِهِ"
يحتل الاسم مكانة مميزة في الثقافة العربية والإسلامية حيث يرتبط بمفهوم البركة والخير. ذُكرت الثمار في القرآن الكريم كرمز للخير والعطاء الإلهي، مما يجعل الاسم محبوباً في الأوساط الإسلامية
استُخدم الاسم عبر التاريخ الإسلامي كاسم يحمل معاني الخير والبركة، وكان شائعاً في العصور الإسلامية الأولى
يرمز إلى العطاء والخير والنماء والبركة، ويشير إلى الشخصية المثمرة التي تعطي فائدة للمجتمع
يستخدم الاسم في العالم العربي بشكل متوسط، وهو محبوب خاصة في البلدان التي تهتم بالأسماء ذات المعاني الإيجابية والدينية